العلم السعودي يرفرف عالياً شامخاً فوق سماء العزة والكرامة
الخميس 26 / 09 / 2024
تتزين شوارع البحرين هذه الأيام بالعلم الأخضر احتفاءً باليوم الوطني السعودي، وهو رمز يعكس عمق العلاقات الأخوية بين البحرين والمملكة العربية السعودية، ويؤكد على المكانة الخاصة التي تحتلها السعودية في قلوب البحرينيين. فالاحتفال ليس مجرد مناسبة وطنية، بل هو تعبير عن المحبة والاحترام لشقيقتنا الكبرى التي تربطها مع البحرين علاقات متينة أساسها الدين والتاريخ والمصير المشترك.
المملكة العربية السعودية، بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، تحظى بمكانة عظيمة في قلوب البحرينيين.
فمنذ عقود، تعززت العلاقات بين البلدين من خلال التعاون المستمر في مجالات السياسة والاقتصاد والثقافة. ومع إطلاق رؤية السعودية 2030، دخلت هذه العلاقة مرحلة جديدة من الشراكة الاستراتيجية، التي تهدف إلى تحقيق تنمية شاملة واستقرار دائم في المنطقة.
نحن في البحرين، وكشعوب عربية، ندرك تماماً ما تقوم به السعودية لمواجهة التحديات الكبرى المتعلقة بالأمن والاستقرار، والتضحيات التي تبذلها في سبيل حماية الأمة ودعمها.
رؤية السعودية 2030 لم تكن مجرد مشروع اقتصادي، بل رؤية شاملة تهدف إلى تعزيز مكانة المملكة على الساحة الدولية وتحقيق التنمية المستدامة. منذ انطلاقها، شهدت المملكة تحولاً ملحوظاً في العديد من المجالات، مثل التعليم والتكنولوجيا وتمكين المرأة. لقد أثبت الشباب السعودي والمرأة السعودية قدرتهم على الإسهام الفاعل في هذه الرؤية، حيث باتوا محركاً رئيساً للتطور، وأصبحوا جزءاً لا يتجزأ من النهضة التي تشهدها المملكة.
البحرين تتابع هذه الإنجازات باهتمام وفخر، إذ ترى في التقدم الذي تحققه السعودية مصدراً للإلهام، وخاصة في ظل القيادة الحكيمة لخادم الحرمين الشريفين وولي العهد السعودي.
السعودية بالنسبة للبحرينيين ليست مجرد دولة جارة، بل رمز للعظمة والتقدم. أهل البحرين يشعرون بالفخر بما تحققه المملكة من إنجازات، كما يكنّون لها كل المحبة والتقدير. فالمملكة، بصفتها قائدة للعالم الإسلامي، تحمل على عاتقها مسؤوليات كبيرة، سواء على المستوى الداخلي أو الخارجي. وفي الوقت نفسه، لا تغفل عن دورها في دعم استقرار المنطقة، ومد يد العون لكل من يحتاج.
البحرينيون فخورون بما تحقق من تطور في المملكة، ويعتبرون نجاحات السعودية بمثابة قوة استقرار في المنطقة. العلاقات بين البلدين تشكل نموذجاً للتعاون والمحبة المتبادلة، حيث تستمر في التطور لصالح الشعبين. كما يدرك البحرينيون والعرب ويثمنون دور المملكة الريادي في التصدي للتحديات التي تواجه المنطقة.
الاحتفاء باليوم الوطني السعودي ليس مجرد ذكرى عابرة، بل هي رمز للعلاقات الراسخة والمشاعر العميقة التي تربط بين البحرين والسعودية.
نحن في البحرين نرى في نجاحات المملكة مصدر فخر وإلهام، ونؤمن بأن العلم السعودي سيظل يرفرف عالياً، شامخاً فوق سماء العز والكرامة.
بعظمة قيادتها وحكمة خادم الحرمين الشريفين وولي العهد السعودي، تمضي السعودية بخطى واثقة نحو مستقبل مشرق مليء بالإنجازات. وكما كانت دائماً قريبة من قلوبنا، ستظل المملكة رمزاً للقوة والعطاء، حاضرة في وجدان كل بحريني وعربي.
المملكة العربية السعودية، بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، تحظى بمكانة عظيمة في قلوب البحرينيين.
فمنذ عقود، تعززت العلاقات بين البلدين من خلال التعاون المستمر في مجالات السياسة والاقتصاد والثقافة. ومع إطلاق رؤية السعودية 2030، دخلت هذه العلاقة مرحلة جديدة من الشراكة الاستراتيجية، التي تهدف إلى تحقيق تنمية شاملة واستقرار دائم في المنطقة.
نحن في البحرين، وكشعوب عربية، ندرك تماماً ما تقوم به السعودية لمواجهة التحديات الكبرى المتعلقة بالأمن والاستقرار، والتضحيات التي تبذلها في سبيل حماية الأمة ودعمها.
رؤية السعودية 2030 لم تكن مجرد مشروع اقتصادي، بل رؤية شاملة تهدف إلى تعزيز مكانة المملكة على الساحة الدولية وتحقيق التنمية المستدامة. منذ انطلاقها، شهدت المملكة تحولاً ملحوظاً في العديد من المجالات، مثل التعليم والتكنولوجيا وتمكين المرأة. لقد أثبت الشباب السعودي والمرأة السعودية قدرتهم على الإسهام الفاعل في هذه الرؤية، حيث باتوا محركاً رئيساً للتطور، وأصبحوا جزءاً لا يتجزأ من النهضة التي تشهدها المملكة.
البحرين تتابع هذه الإنجازات باهتمام وفخر، إذ ترى في التقدم الذي تحققه السعودية مصدراً للإلهام، وخاصة في ظل القيادة الحكيمة لخادم الحرمين الشريفين وولي العهد السعودي.
السعودية بالنسبة للبحرينيين ليست مجرد دولة جارة، بل رمز للعظمة والتقدم. أهل البحرين يشعرون بالفخر بما تحققه المملكة من إنجازات، كما يكنّون لها كل المحبة والتقدير. فالمملكة، بصفتها قائدة للعالم الإسلامي، تحمل على عاتقها مسؤوليات كبيرة، سواء على المستوى الداخلي أو الخارجي. وفي الوقت نفسه، لا تغفل عن دورها في دعم استقرار المنطقة، ومد يد العون لكل من يحتاج.
البحرينيون فخورون بما تحقق من تطور في المملكة، ويعتبرون نجاحات السعودية بمثابة قوة استقرار في المنطقة. العلاقات بين البلدين تشكل نموذجاً للتعاون والمحبة المتبادلة، حيث تستمر في التطور لصالح الشعبين. كما يدرك البحرينيون والعرب ويثمنون دور المملكة الريادي في التصدي للتحديات التي تواجه المنطقة.
الاحتفاء باليوم الوطني السعودي ليس مجرد ذكرى عابرة، بل هي رمز للعلاقات الراسخة والمشاعر العميقة التي تربط بين البحرين والسعودية.
نحن في البحرين نرى في نجاحات المملكة مصدر فخر وإلهام، ونؤمن بأن العلم السعودي سيظل يرفرف عالياً، شامخاً فوق سماء العز والكرامة.
بعظمة قيادتها وحكمة خادم الحرمين الشريفين وولي العهد السعودي، تمضي السعودية بخطى واثقة نحو مستقبل مشرق مليء بالإنجازات. وكما كانت دائماً قريبة من قلوبنا، ستظل المملكة رمزاً للقوة والعطاء، حاضرة في وجدان كل بحريني وعربي.