وزيرة الإسكان.. طاقة شابة وخطط حكومية
الأربعاء 28 / 08 / 2024
جهود متواصلة تبذلها وزارة الإسكان والتخطيط العمراني عبر مشاريعها المتنوعة، والتي تقدم من خلالها خيارات متعددة لكافة المواطنين، فبدءاً من المشاريع الإسكانية، مروراً بالخدمات والبنى التحتية والأفكار الجديدة عبر المبادرات التي تمثل الرؤية الشابة والطموحة بعيداً عن الجوانب التقليدية، وكل ذلك من مهام وواجبات وزارة الإسكان الأصيلة ضمن أهدافها التي أنشأت من أجلها بتوجيهات سديدة ورؤية حكيمة من جلالة ملك البلاد المعظم وصاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظهم الله ورعاهم.
الجديد في الأمر الجوانب الأخرى التي باتت وزارة الإسكان تطلع بها، وفي مقدمتها الأمر الملكي السامي بالمحافظة على الهوية التاريخية والثقافية لمباني ومدن البحرين، وإحياء قصر عيسى الكبير وتطوير المحرق بما يحفظ هويتها التاريخية والثقافية، فمنذ أن أمر جلالته حفظه الله بإطلاق هذا المشروع الكبير جندت الوزارة جهودها وفرق عملها لإنفاذ هذا الأمر السامي، ومنه باتت تحركات الوزيرة أقرب إلى السرعة والنشاط بأفكار ورؤى جديدة وأسلوب مبتكر، يساعدها في ذلك قوة الشخصية والطموح العالي الذي تتحلى به وزيرة الإسكان الشابة آمنة الرميحي مع حفظ الألقاب والمقام.
نسعد ونفرح كمواطنين وكإعلاميين وكتاب ونقاد بأية جوانب إيجابية، بل نسلط الضوء عليها لتكون بمثابة القدوة التي نتمناها في كافة مؤسساتنا ومرافقنا العامة والخاصة، فوزيرة الإسكان مثلت المرأة أفضل تمثيل من حيث القدرة على العطاء والابتكار وقيادة فرق العمل، ومثلت الشباب بأفضل صورة من حيث الحيوية والنشاط والعطاء والعمل الدؤوب، ومثلت المواطن البحريني من حيث الولاء والحب للوطن وأبنائه من خلال المبادرات والأفكار الجديدة التي تساعد على حلحلة الملف الإسكاني وزيادة خياراته المتنوعة التي سهلت من خلالها على المواطنين الحصول على الخدمات الإسكانية كل حسب ميزانيته ومقدرته وإمكانياته.
إن كان هناك كلمة شكر، فإننا نقدمها لجلالة الملك المعظم ولصاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء على تمكين الكفاءات الوطنية من تبوء المناصب العليا خدمة للوطن ومواطنيه، وباقة ورد نقدمها لوزيرة الإسكان والتخطيط العمراني.
وختاما سيكون مشروع إعادة تطوير مدينة المحرق دليلاً إرشادياً لكافة مدن وقرى مملكة البحرين، الأمر الذي سيحفظ تراثنا وتاريخنا وسيحافظ على أحيائنا القديمة ويعيد عوائلنا إليها لتكون كما عهدناها تعج بالحياة وبالروح الوطنية وباللحمة الاجتماعية التي يتميز بها شعب هذا الوطن الأصيل.
الجديد في الأمر الجوانب الأخرى التي باتت وزارة الإسكان تطلع بها، وفي مقدمتها الأمر الملكي السامي بالمحافظة على الهوية التاريخية والثقافية لمباني ومدن البحرين، وإحياء قصر عيسى الكبير وتطوير المحرق بما يحفظ هويتها التاريخية والثقافية، فمنذ أن أمر جلالته حفظه الله بإطلاق هذا المشروع الكبير جندت الوزارة جهودها وفرق عملها لإنفاذ هذا الأمر السامي، ومنه باتت تحركات الوزيرة أقرب إلى السرعة والنشاط بأفكار ورؤى جديدة وأسلوب مبتكر، يساعدها في ذلك قوة الشخصية والطموح العالي الذي تتحلى به وزيرة الإسكان الشابة آمنة الرميحي مع حفظ الألقاب والمقام.
نسعد ونفرح كمواطنين وكإعلاميين وكتاب ونقاد بأية جوانب إيجابية، بل نسلط الضوء عليها لتكون بمثابة القدوة التي نتمناها في كافة مؤسساتنا ومرافقنا العامة والخاصة، فوزيرة الإسكان مثلت المرأة أفضل تمثيل من حيث القدرة على العطاء والابتكار وقيادة فرق العمل، ومثلت الشباب بأفضل صورة من حيث الحيوية والنشاط والعطاء والعمل الدؤوب، ومثلت المواطن البحريني من حيث الولاء والحب للوطن وأبنائه من خلال المبادرات والأفكار الجديدة التي تساعد على حلحلة الملف الإسكاني وزيادة خياراته المتنوعة التي سهلت من خلالها على المواطنين الحصول على الخدمات الإسكانية كل حسب ميزانيته ومقدرته وإمكانياته.
إن كان هناك كلمة شكر، فإننا نقدمها لجلالة الملك المعظم ولصاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء على تمكين الكفاءات الوطنية من تبوء المناصب العليا خدمة للوطن ومواطنيه، وباقة ورد نقدمها لوزيرة الإسكان والتخطيط العمراني.
وختاما سيكون مشروع إعادة تطوير مدينة المحرق دليلاً إرشادياً لكافة مدن وقرى مملكة البحرين، الأمر الذي سيحفظ تراثنا وتاريخنا وسيحافظ على أحيائنا القديمة ويعيد عوائلنا إليها لتكون كما عهدناها تعج بالحياة وبالروح الوطنية وباللحمة الاجتماعية التي يتميز بها شعب هذا الوطن الأصيل.