ملاحظات
الأحد 23 / 06 / 2024
- الملاحظة الأولى: تغيير اسم ممشى الاستقلال في مدينة عيسى إلى ممشى الميثاق الوطني أسوة بالتغير الذي طرأ على اسم الشارع الذي يقع فيه الممشى، في رأيي المتواضع أن الاسم راقٍ ويعكس واحدة من أروع اللحظات التاريخية لوطننا الغالي وله رمزية وطنية عزيزة على قلوبنا جميعاً.
- الملاحظة الثانية: إعادة تخطيط شوارع مملكة البحرين لكي تكون صديقة للمشاة ومستخدمي الطرق، فلو نظرنا حولنا سنرى بأن جسور المشاة في البحرين تُعدّ على أصابع اليد الواحدة، على الرغم من أن ثقافة الحركة والمشي واستخدام الدراجات الهوائية باتت سمة للمجتمع البحريني، بالإضافة إلى وجود عدد كبير من العمالة الأجنبية التي تستخدم المشي أو الدراجات الهوائية كوسيلة للتنقل من منطقة إلى أخرى، ووجود عدد كبير من السياح الذين يتنقلون من أماكن إقامتهم إلى المرافق السياحية القريبة منهم.
كم عدد إشارات المشاة في مملكة البحرين؟؟ كم عدد الأماكن المخصّصة للعبور في الشوارع الرئيسة "خطوط المشاة"!! وهل تتناسب مع حجم مستخدمي الطرق؟؟ في رأيي المتواضع، بأننا بحاجة إلى إعادة النظر في إعادة تخطيط الشوارع لكي تكون صديقة للمشاة والعبور.
- الملاحظة الثالثة: لاحظت مؤخراً تزايداً في استخدام مركبات غير مرخصة من فئة "الدرجات الكهربائية" في الشوارع العامة بدون وجود رقابة فعلية أو تشريعية على استخدامها.
وفي رأيي المتواضع أن تتم زيادة المراقبة على هذا النوع من المركبات وتحديد نطاق استخدامها خاصة بأنها لا تحمل أرقام ملكية تكشف عن هوية، وتأخذ أشكالاً متعددة.
- الملاحظة الرابعة: بدأت العطلة الصيفية، وأصبح أبناؤنا في دائرة "الفراغ"، وعلى الرغم من تضافر الجهود في توفير برامج تدريبية بعضها مجاني، والأغلبية مدفوعة إلا أن هناك عدداً كبيراً من الطلبة يأملون بفرص عمل صيفية "بدون مقابل مادي" من أجل اكتساب الخبرة فقط. وفي رأيي المتواضع أن العطلة الصيفية فرصة ذهبية لأي طالب في أي عمر كان لاكتساب مهارات من خلال تأديته لعمل تطوعي يخدم به مجتمعه. بالإضافة إلى أن هؤلاء الطلبة هم مورد بشري من الممكن أن يساهم في عملية تنمية المجتمع، وهناك الكثير من التجارب العالمية التي ممكن أن نستعين بها من أجل الاستغلال الأمثل لأوقات الفراغ لدى أبنائنا الطلبة.
- الملاحظة الثانية: إعادة تخطيط شوارع مملكة البحرين لكي تكون صديقة للمشاة ومستخدمي الطرق، فلو نظرنا حولنا سنرى بأن جسور المشاة في البحرين تُعدّ على أصابع اليد الواحدة، على الرغم من أن ثقافة الحركة والمشي واستخدام الدراجات الهوائية باتت سمة للمجتمع البحريني، بالإضافة إلى وجود عدد كبير من العمالة الأجنبية التي تستخدم المشي أو الدراجات الهوائية كوسيلة للتنقل من منطقة إلى أخرى، ووجود عدد كبير من السياح الذين يتنقلون من أماكن إقامتهم إلى المرافق السياحية القريبة منهم.
كم عدد إشارات المشاة في مملكة البحرين؟؟ كم عدد الأماكن المخصّصة للعبور في الشوارع الرئيسة "خطوط المشاة"!! وهل تتناسب مع حجم مستخدمي الطرق؟؟ في رأيي المتواضع، بأننا بحاجة إلى إعادة النظر في إعادة تخطيط الشوارع لكي تكون صديقة للمشاة والعبور.
- الملاحظة الثالثة: لاحظت مؤخراً تزايداً في استخدام مركبات غير مرخصة من فئة "الدرجات الكهربائية" في الشوارع العامة بدون وجود رقابة فعلية أو تشريعية على استخدامها.
وفي رأيي المتواضع أن تتم زيادة المراقبة على هذا النوع من المركبات وتحديد نطاق استخدامها خاصة بأنها لا تحمل أرقام ملكية تكشف عن هوية، وتأخذ أشكالاً متعددة.
- الملاحظة الرابعة: بدأت العطلة الصيفية، وأصبح أبناؤنا في دائرة "الفراغ"، وعلى الرغم من تضافر الجهود في توفير برامج تدريبية بعضها مجاني، والأغلبية مدفوعة إلا أن هناك عدداً كبيراً من الطلبة يأملون بفرص عمل صيفية "بدون مقابل مادي" من أجل اكتساب الخبرة فقط. وفي رأيي المتواضع أن العطلة الصيفية فرصة ذهبية لأي طالب في أي عمر كان لاكتساب مهارات من خلال تأديته لعمل تطوعي يخدم به مجتمعه. بالإضافة إلى أن هؤلاء الطلبة هم مورد بشري من الممكن أن يساهم في عملية تنمية المجتمع، وهناك الكثير من التجارب العالمية التي ممكن أن نستعين بها من أجل الاستغلال الأمثل لأوقات الفراغ لدى أبنائنا الطلبة.