إنها السعودية الملهمة
الجمعة 23 / 09 / 2022
تشارك مملكة البحرين قيادة وشعباً المملكةَ العربية السعودية الشقيقة الاحتفالَ باليوم الوطني السعودي الثاني والتسعين الذي يمثل ذكرى مهمة للبلدين والشعبين. ذكرى تعكس عمق العلاقات الأخوية الضاربة في الجذور بين المملكتين.
فحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه دائماً ما يشدد على خصوصية العلاقة الأخوية مع الشقيقة الكبرى وعلى المصير المشترك الذي يجمع المملكتين، وهو ما يؤكده أخوه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله، وتترجمه على أرض الواقع جهود صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء وأخيه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع لتصبح علاقة المملكتين مثالاً يُحتذى ونموذجاً فريداً لعلاقة ممتدة لا تعرف للحدود الجغرافية مكاناً.
واليوم ونحن نعيش هذه المناسبة المهمة نستذكر دور المملكة العربية السعودية الريادي التي أضحت حصن الأمة المنيع ضد المعتدين كما نستذكر جهودها في حماية قضايا الأمتين العربية والإسلامية.
ونقف ومن حولنا مبهورين بما حققته الشقيقة الكبرى من تنمية اقتصادية أسست لنهضة تنموية شاملة تحولت فيها إلى لاعب رئيس ضمن العشرين الكبار المؤثرين في خارطة الاقتصاد العالمية.
السعودية اليوم بما تمتلكه من ثقل إستراتيجي وجيوسياسي أصبحت أحد الفاعلين المؤثرين في المجتمعين الإقليمي والدولي بفضل النهج السياسي الحكيم الذي تسير عليه مسارعة للمجد والعلياء برؤية استشرافية لمستقبل طموح بخطى لا يجاريها فيها من حولها.. إنها السعودية الملهمة التي تمثل فرحتها اليوم بيومها الوطني فرحة لنا جميعاً.
فحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه دائماً ما يشدد على خصوصية العلاقة الأخوية مع الشقيقة الكبرى وعلى المصير المشترك الذي يجمع المملكتين، وهو ما يؤكده أخوه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله، وتترجمه على أرض الواقع جهود صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء وأخيه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع لتصبح علاقة المملكتين مثالاً يُحتذى ونموذجاً فريداً لعلاقة ممتدة لا تعرف للحدود الجغرافية مكاناً.
واليوم ونحن نعيش هذه المناسبة المهمة نستذكر دور المملكة العربية السعودية الريادي التي أضحت حصن الأمة المنيع ضد المعتدين كما نستذكر جهودها في حماية قضايا الأمتين العربية والإسلامية.
ونقف ومن حولنا مبهورين بما حققته الشقيقة الكبرى من تنمية اقتصادية أسست لنهضة تنموية شاملة تحولت فيها إلى لاعب رئيس ضمن العشرين الكبار المؤثرين في خارطة الاقتصاد العالمية.
السعودية اليوم بما تمتلكه من ثقل إستراتيجي وجيوسياسي أصبحت أحد الفاعلين المؤثرين في المجتمعين الإقليمي والدولي بفضل النهج السياسي الحكيم الذي تسير عليه مسارعة للمجد والعلياء برؤية استشرافية لمستقبل طموح بخطى لا يجاريها فيها من حولها.. إنها السعودية الملهمة التي تمثل فرحتها اليوم بيومها الوطني فرحة لنا جميعاً.